«رقم صفر: منذ عامين اختفى الدكتور واختفت آثاره تمامًا … وفقدنا الأمل في العثور عليه … ثم اتصل ليلة أمس بأحد أرقام تليفوناتي السرية التي لا يعرفها إلا القليل ممَّن يتعاملون معي … وقال إنه استطاع الهرب وإنه نزل في فندق نورماندي وطلب حمايته … وقد اتصل بي أنا بالذات لأنني كنت المسئول عن حمايته.»